
الاعتداء الجسدي والجنسي على الآخرين، كما يُظهر العدوانية والعنف الشديد في المعارك.
الميل إلى تعاطي المخدرات، بما في ذلك السجائر والكحول، في سن مبكر جدًا.
ممارسة أنشطة أو أنماط مكررة مثل ترتيب الألعاب بشكل مكرر.
مقابلات مباشرة وملاحظة تعامل الطفل مع الوالدين، والمُدرسين.
هذا هو العمر الذي يحدث فيه الحد الأقصى من التطور، ويبدأون في معرفة الأشياء ومسار الإجراءات، ويصبح الأطفال العاديون أقل اندفاعاً، ويحاولون التعامل مع الأشياء بمفردهم، وخلال هذا قد تكون لديهم مشاكل مزاجية تتعلق بالمشاكل العادية، مثل: الواجبات المنزلية، واستكمال الأعمال المنزلية، وما إلى ذلك، وعادةً تنخفض نوبات الغضب في هذه المرحلة، ويصبحون أكثر نضجاً.
وجود خلل واضح في الاتصال البصري مع الآخرين، مع وجود انعدام تام لأية تعابير على الوجه.
يمكن أن تسبب إصابة الدماغ في المناطق أو المناطق المشاركة في تنظيم السلوك والعواطف والتحكم في الانفعالات الاضطراب. إذا كانت دائرة الخلايا العصبية حول منطقة الدماغ التي تتحكم في السلوك والسلوك لا تعمل بشكل صحيح ، فقد يؤدي ذلك إلى اضطراب السلوك عند الأطفال.
وقد يؤدي ذلك بهم، أيضاً، إلى الغضب والإحباط وخيبة الأمل والتوتر، ولا ينبغي تجاهل هذا.
وبعد الانتهاء من عرض أنواع المشكلات السلوكية الشائعة عند الأطفال ، سوف نبدأ الآن التعرف على أسباب ظهور المشكلات السلوكية لديهم في الفقرة القادمة.
قد نور الإمارات يكون من الصعب تحديد ما إذا كان الطفل يعاني من الاكتئاب أو القلق أم لا، حيث يظهر الاكتئاب في أشكال عديدة، مثل فقدان الاهتمام بالأنشطة، والتغيرات في أنماط الأكل والنوم، والأفكار حول الموت أو الانتحار، لكن عامة هناك الكثير من العلامات التحذيرية، كأن تؤثر المشاكل العاطفية أو السلوكية على أدائهم.
في هذه الحالة ، تظهر علامات وأعراض الاضطراب قبل سن العاشرة عند الأطفال.
وذلك لأن التظاهر بعدم الانتباه أو الاستماع لحديث الآخرين قد يعني دون إدراك من الطفل عدم احترام هؤلاء الأشخاص، ولذلك يجب تقويم هذا السلوك الضار فوراً عقب اكتشافه، حتى لا يتحول إلى مأساة يعاني منها الوالدين طول الحياة.
من المهم توفير بيئة داعمة أو متسقة أو حاضنة في المنزل لتنشئة طفل سليم جسديًا وعقليًا.
قد تتضمن هذه الأنواع من السلوك عدم القيام بالأعمال المنزلية ، أو السلوك التراجعي (مثل حديث نور الطفل) ، أو التركيز المفرط على الذات.